تواصل أفضل كل يوم
هل تبدو هذه التحديات مألوفة لديك؟
- لا يقدم الموظفون أفضل ما لديهم وتغيب روح الفريق.
- عدم التكيف مع وجهات النظر الأخرى بسهولة.
- الاجتماعات غير المجدية وقلة الإنجازات مقارنة بوقت العمل.
- لا توجد كفاءة عالية وجودة في المخرجات.
- سيطرة القيادة التقليدية والإدارة بسلطة المنصب والتحكم.
ما يريده القادة والمنظمات فائقة الأداء:
- الانفتاح الفكري بين أفراد الفريق والتفكير بإيجابية.
- إشعال فتيل الحماسة من أجل حياة شخصية ومهنية أكثر استمتاعاً.
- مواكبة التغيير والتحلي بالمرونة.
- حل المشكلات وإدارة النزاعات والصراعات باحترام وتقبُّل.
- العمل بروح الفريق الواحد من أجل هدف واحد وإنجاز واحد وبقلب واحد.
- رفع الأداء وزيادة الإنتاجية والفاعلية والاحتفاظ بالمواهب.
- استشراف المستقبل والعمل من أجل تحقيق الرؤى الكبيرة.
مهارات الكوتشينغ تجعل حوار العقول وصلاً للقلوب
صُمم هذا البرنامج خصيصاً حتى يقدم لكل موظف في المنظمة تجربة تواصل أفضل كل يوم؛ بدءاً بمكاتب الاستقبال والصفوف الأولى، مروراً بالمكاتب الجانبية، ووصولاً إلى المكاتب التي تقبع خلف الكواليس.
في القيادة التقليدية القائمة على السلطة والمنصب يقود القادة أتباعهم عن طريق فرض القرارات، ويسير الأتباع خلفهم لأنَّهم ملزمون بالانصياع. أما القيادة العظيمة فيسير فيها الأتباع خلف قائدهم لأنَّهم يريدون السير خلفه إيماناً به، ومن هنا كان هدف نهجنا هو تغيير الثقافة التنظيمية لتصبح القيادة العظيمة هي السائدة؛ إذ تقدم الثقافة التنظيمية أداء مستداماً أو تدمره؛ فهي أكثر فاعلية من الاستراتيجية وأكثر ثباتاً من الرؤية، كما يمكن أن تكون ثقافة المنظمة هي المميز الرئيس الذي يجعل المنظمات في مصاف المنظمات الاستثنائية والرائدة.
تستهدف معظم برامج مهارات الكوتشينغ المستويات العليا من الإدارة، أما نحن فنستهدف كل موظف في المؤسسة، ولدينا إيمان بأنَّ نهجنا - القاضي بالتعامل مع المديرين وكل فرد يساهم في نجاح المنظمة - يضاعف فاعلية النتائج من خلال التأكد من أنَّ الجميع متوائمون وملتزمون بالتفكير والتصرف بشكل مختلف؛ وهذا نهج فريد وشفاف يتعلم فيه الجميع، ويمرون بمثل ما يفعل مديروهم؛ بدلاً من الشعور بأنَّ مديريهم سبق وأن تعلموا شيئاً ويريدون فرضه عليهم.
يأتي هذا البرنامج ليصبح كل موظف في المنظمة لا يشق له غبار، والقادة يقودون بالقدوة لا بالقدرة؛ فهو يقدم أدوات نيل شرف القيادة بالكفاءة لا بالمنصب، وكسب النفوذ المستحق النابع عن ذهاب الأتباع إلى أماكن لم يجرؤوا أن يذهبوا إليها بمفردهم، ومنهجيته واستراتيجياته تحققان ثقافة تنظيمية أكثر فعالية؛ وذلك لأنَّها تنطلق من كشف الغطاء عن فكر القائد وفكر أتباعه، وتزيل الأقنعة وتكشف الحقائق بكل جرأة وشجاعة؛ ثم يسير الجميع معاً لتحقيق الرؤى الحالمة متجاوزين كل العقبات والتحديات بحوارات دورية ومنهجيات مجربة وعملية، مع متابعة التقدم وهم يتعاملون مع القضايا المعقدة بكل تناغم وانسجام، ويطلقون العنان لروح الفريق الواحد، ويحتفون بالإنجازات العظيمة التي لا تقف عند حد معين.
لك أنت، ولكل من يريد أن يعبر عن مواهبه بحرية مطلقة، ويطلق قدراته وإمكاناته الفريدة بغض النظر عن اختلاف الأفراد والفكر والجنس واللون والعرق والديانة والثقافة والعادات والتقاليد والقبيلة؛ إذ يقدم لك هذا البرنامج نقطة التحول من خلال مهارات وأساليب الكوتشينغ الفعالة، لتعمل مع جميع أفراد المنظمة من أجل هدف واحد وإنجاز واحد وبقلب واحد.
هذا البرنامج لكل راغب في العمل مع الآخرين جنباً إلى جنب، وللموظفين الشغوفين بتحقيق الرؤى العظيمة، وللمنظمات الاستثنائية التي تبحث عن فرق فائقة الأداء، وللقادة الذين يبحثون عن فرق عمل لا تهزم.
يتعلم المشاركون كيف يتم كشف القناع عن الأفكار والمعتقدات والقيم؛ إذ إنَّ الجميع يعرفون أنفسهم جيداً ويعرفون من يعمل معهم أيضاً، ويخوضون غمار البحث والتنقيب عن القدرات المخبوءة والطاقات الكامنة بداخلهم وداخل زملائهم؛ فيدركون طرائق التفكير المختلفة، ويحاورون ببراعة، وينصتون بشغف، ويقدمون التغذية الراجعة بصدق، ويحققون أعلى النتائج.
يحتفي جميع أفراد المنظمة بأسلوبهم الفريد في التواصل، ويتقنون جميعاً لغة فرق العمل المكونة من ثلاثة أحرف "نحن"؛ وفي ضوئها يديرون الحوارات ويعبرون عن الأفكار، ويتقبلون الآخرين كما هم إلى أن يصلوا معهم إلى الوجهة المطلوبة، ويمتلكون التوازن الكبير بين اختلافاتهم. ببساطة، سيتواصلون معاً وشعارهم: "لا يوجد شخص كامل، ولكن يوجد فريق متكامل"؛ وعندها ستظهر الإمكانات جلية عندما يتأثر الجميع بعقلية الكوتش البارع، ويمارسون السلوكيات الإيجابية الفعالة في الحوار، وحينها يصبح كل فرد منهم قادراً على أن:
- يبني أفكاره من جديد ليرى الأمور بشكل أقرب إلى الحقيقة.
- ينفتح بتفكيره ويحاور ببراعة رغماً عن كل الاختلافات.
- ينصت بغاية الفهم والإدراك لا لأجل التحدث فحسب.
- يستفسر بفن، ويسأل بقوة، ويقدم التغذية الراجعة بصدق، ويؤيد ويخالف بفهم ولطف.
- يطبق نموذج الكوتشينغ في أندغرو ويدعم الحوارات بشكل يركز دائماً في النتائج.
التعلم في السياق:
لا ينتظر المشاركون انتهاء البرنامج ليباشروا التطبيق من مكاتبهم؛ فالتطبيق ينطلق من الساعة الأولى للبرنامج؛ إذ يبدأ المشاركون في نموذج "تواصل أفضل كل يوم" بتطبيق أدوات ومنهجيات الكوتش البارع للتعامل مع تحديات العمل الحقيقية؛ مما يثبت أنَّ هذه الحلول تعمل في الوقت الفعلي وليس بعد زمن.التجربة الاجتماعية:
غالباً ما تجرى المحادثات السيئة بسبب عدم إجراء حوارات مشتركة أفضل؛ لذا يقوم نهجنا على استباق المحادثات السيئة وتجهيز الأشخاص لكي يتجنبوا المحادثات التي تأتي نتيجة انتظار ظهور نقطة "حاسمة وطارئة"؛ وعندما تكون هناك حاجة حتمية إلى هذه المحادثات، فإنَّ نهجنا يعزز نموذج التعاون والتفاهم، وتقديم مصلحة المجموعة، ويقلل في المقابل من نسبة التنافس والأنا.التفاعل الكلي:
يستند نموذج "تواصل أفضل كل يوم" إلى أدوات وتقنيات تساهم في التفاعلات الإيجابية وتشجع على التفاعلات الصعبة لتجنب الشعور بالتهديد أو الانتقاد المفرط؛ ومن خلال تطبيقات البرنامج يصل المشاركون إلى المعرفة من قبلهم أنفسهم؛ فالمعرفة والمعنى والقيم ليست شيئاً يمتصه المشاركون، ولكنَّها شيء يخلق في داخلهم؛ فالتعلم الحقيقي هو تعلم بكامل الجسم والعقل، وهو يشغـل المشاركين عقلياً وعاطفياً وفيزيائياً.
دعنا نساعدك
دعنا نساعدك
حقق أهدافك واحصل على الدعم الذي تحتاجه، تواصل معنا وابدا رحلة التغيير التي تريدها.
تواصل معنا الآن
قصص نجاح
آخر المدونات
اشترك في نشرتنا الإخبارية
اكتب بريدك الالكتروني واضغط على زر اشتراك
اشترك الآن واحصل على آخر المقالات والأبحاث والمنتجات التي تجعلك أقوى من أي وقت قد مضى.