الكوتشينغ للقيادة الفعالة
هل تواجه التحديات التالية كقائد، أو يواجهها فريق عملك؟
- غياب الدافعية والحماسة.
- فقدان السيطرة عند العمل تحت الضغوطات.
- عدم التركيز في النتائج.
- فرض الآراء وضعف مهارات الحوار والتأثير.
- قلة التناغم والانسجام بين أفراد الفريق.
- المعاناة من كثرة القرارات الإدارية أو التخبط الإداري.
ما يريده القادة والمنظمات فائقة الأداء:
- قادة لا يعرفون المستحيل ويتسمون بالانفتاح الفكري والتحفيز الذاتي.
- إشعال فتيل الحماسة لدى الموظفين وتحفيزهم المستمر.
- استكشاف التحديات المستقبلية والتغلب عليها قبل أوانها.
- التعامل مع مواقف القيادة الصعبة بنزاهة.
- العلاقات المبنية على الثقة وبناء المصداقية والروح الواحدة.
- رفع كفاءة الأفراد وزيادة فاعلية فرق العمل والمنظمة مما ينعكس على زيادة الإيرادات.
- تواؤم القيم الشخصية مع قيم ورسالة المنظمة.
فاعلية الكوتشينغ تلامس الوجدان قبل أن تطرق الآذان
صُمم هذا البرنامج خصيصاً كي تلهم الآخرين بأن يقدموا أفضل ما لديهم؛ فهو يطلق العنان للطاقات المخبوءة لكي تخرج للعلن، وتدوي بصوت إنجازاتها للجميع.
تجد المنظمات أنفسها في مواجهة يومية مع التغيرات السريعة؛ مما يفقدها القدرة على التنبؤ بتلك المتغيرات والتعامل معها، وإنَّ تطوير الناس في هذه البيئة هو أكثر من مجرد تعلم مجموعة من المهارات؛ لذا فإنَّ الكوتشينغ يستخدم الوسائل الرسمية وغير الرسمية لإشعال جذوة الإلهام والاستكشاف والتفكر والبصيرة وتحفيز الآخرين ليصبحوا أكثر مثابرة وإصراراً.
طورت أندغرو برنامج "الكوتشينغ للقيادة الفعالة" من أجل تزويد القادة بالمهارات الضرورية لتحقيق التواصل بفاعلية، وتكوين علاقات الألفة من خلال طرح الأسئلة الصحيحة، وتشجيع الاستكشاف، وبناء الثقة والإصغاء بغية الفهم، وتقديم تغذية راجعة فعالة، ومواكبة وضع الخطط السليمة، ومتابعة التقدم إلى حين قطف النتائج وحصد أعلى مستويات الأداء.
يأتي هذا البرنامج لتصبح قائداً فذاً يستثمر في أتباعه ومنظمته، ويؤمن بأنَّ كل قوة ضعيفة مالم تكن موحدة، وأنَّ الإنجازات العظيمة تحتاج إلى السواعد المتآلفة. قائد يتسم بصوت فريد يلهم أتباعه لكي يجرؤوا على تحقيق الإنجازات والنجاحات التي اعتقدوا بأنَّها مستحيلة قبل أن يلهمهم القادة بأنها ممكنة، ولكل من يمارس القيادة لا بد أن يبذل جهوداً عديدة في توحيد الصفوف، وإلهام الأتباع، ورفع الإنتاجية، وتحقيق الانتصارات الهائلة؛ ولكنَّ القائد العظيم بحق هو الذي يُشعر أتباعه بأنَّهم عظماء؛ بحيث يجدون أنَّهم قادرون على فعل أي شيء معه وبدونه. هذا البرنامج يجعلك تشق الطريق لاكتشاف بصمتك القيادية الفريدة، لكي تسير جنباً إلى جنب مع الآخرين لإلهامهم وإيقاظ مكامن عظمتهم من خلال منهج الكوتشينغ الفريد والمتميز من أندغرو.
لك أنت، ولكل من يريد أن يكون قائداً، ولكل من يريد أن يلهم أتباعه بدل أن يصعد على أكتافهم، بحيث يصعد وإيَّاهم نحو الانتصارات. يقدم لك هذا البرنامج نقطة التحول في حياتك المهنية من خلال أقوى أساليب ومنهجيات الكوتشينغ لتنال شرف القيادة بالكفاءة، وتكسب النفوذ باستحقاق.
هذا البرنامج لكل راغب في ممارسة دور القائد الفذ؛ ابتداء بالمديرين من المستوى الأول ووصولاً إلى المستوى الأخير ممن يطورون ويقدمون الكوتشينغ للآخرين، وللموظفين الشغوفين بالقيادة، وللمنظمات الاستثنائية التي تؤمن بأنَّ أحلامها ورؤاها المميزة هي انعكاس للقادة الأكفاء، وللقادة الذين يبحثون عن أتباع يشعلون الفحم باتحاده حتى لا ينطفئ بتفريقه.
يشمل "الكوتشينغ للقيادة الفعالة" تقييماً شاملاً لمهارات القيادة اللازمة لتقديم الكوتشينغ وتطوير الآخرين؛ إذ تشمل تقييمات ما قبل البرنامج ما يلي:
- تقديم صورة مفصلة عن نقاط قوة القيادة من خلال الكوتشينغ، ومستوى الكفاءات والمهارات.
- تحديد وتوضيح الفجوات واحتياجات التنمية الفعلية للعمل عليها بفاعلية.
- إرساء أساس منهجي للنمو الشخصي والمهني.
الملفات الإلكترونية السابقة للبرنامج (للقراءة والاطلاع):
- تطبيق برامج الكوتشينغ وتأثيرها في الأعمال.
- هل يستغل المديرون وقتهم في تطوير الموظف؟
عندما يعمل القائد مع فريق متعدد الثقافات ومختلف القدرات، سيمر بلحظات يحتاج فيها إلى أن يكون مرناً ومتحكماً تحكماً أكبر؛ فالقادة المميزون يحكمون قبضتهم على رغباتهم ومزاجهم، ويتجهون نحو مصلحة المنظمة والمصلحة العامة؛ مع الحفاظ على حالتهم الشعورية الإيجابية، ويعملون وأعينهم على المستقبل.
والقائد الذي يتسم بعقلية الكوتش البارع ينطلق في سباق القادة ليظفر بالفوز دائماً، فيحلق بمهارات تواصل توحد أتباعه وتلهمهم وتُوجِد الروابط المشتركة معهم، ويصبح تناغمه معهم أساس الاستثمار فيهم، كما يمتلك القدرة ليقود أصعب الأشخاص في أصعب المواقف وبأبسط الكلمات، ويقود بمنهجيات تشعل جذوة الحماسة لدى أتباعه في كل الظروف، ويحركهم نحو الأهداف من خلال الإنصات إليهم بصدق، ومحاورتهم ببراعة، وتحقيق أعلى درجات الأداء، ويصل ليكون قائداً يبقى أثره في النفوس دون أن يبهت نوره ولو بعد حين؛
وهنا تصبح قائداً قادراً على أن:
- تستخدم منهج الكوتشينغ الفريد لأندغرو لمعرفة أساسيات الكوتشينغ، ومهارات وكفاءات الكوتشينغ الجديدة التي يمكن تطبيقها على الفور.
- تبني التواصل مع الجميع بفاعلية وانفتاح فكري عالٍ لتهيئة بيئة تعلم آمنة وداعمة.
- تكوِّن علاقات الألفة القائمة على الثقة والانسجام، ووضع الحدود، وتحدي الافتراضات، والتناغم مع الاختلافات.
- تجمع المعلومات وتستكشف العقبات، وتحدد الوضع الحالي وفق أدوات الكوتشينغ.
- ترسم الخطط المستقبلية وتحدد الأهداف بدقة واحترافية باستخدام أساليب الكوتشينغ الفعالة للأقران.
- تتابع التقدم وتمتلك المرونة وخفة الحركة في التنقل بين اختلافات الأفراد للوصول إلى أعلى مستويات الأداء.
- تتغلب على التحديات بروح مفعمة بعقلية الكوتش البارع الذي يركز في أعلى النتائج.
- تقيِّم عملية الكوتشينغ وتطور خطط القياس وقوائم التحقق لضمان جودة المخرجات.
- تقدم كوتشينغ فعال وفق منهج أندغرو الفريد المكون من خمس مراحل.
- سيغادر المشاركون البرنامج وهم متسلحون بالعدة والعتاد لخوض تجاربهم القيادية من منظور الكوتشينغ في أندغرو، ويحملون تقنيات وأدوات ملهمة مليئة بالأفكار والاستراتيجيات والنماذج والعمليات والالتزامات وخطط العمل التي تجعل أداءهم وأداء فرق عملهم ومنظماتهم أكثر تميزاً وقوة.
- الوصول إلى قسم "ماي أندغرو" المصمم لتعزيز منهج البرنامج، بما في ذلك البرامج التعليمية على الويب والأدوات والمقالات وقوائم التحقق والمراجعة السريعة.
- جلسة كوتشينغ واحدة على الهاتف مدتها 60 دقيقة مع كوتش من خبراء الكوتشز في أندغرو.
- متابعة التقدم والدعم الاختياري المدفوع، والمبادرات المخصصة لربط التنمية الفردية بالاحتياجات التنظيمية رفيعة الأداء.
الملفات الإلكترونية المعززة للبرنامج (للقراءة والاطلاع):
- من أصدقاء إلى شركاء في الحلول.
- نماذج تقديم الكوتشينغ إلى الأقران.
دعنا نساعدك
دعنا نساعدك
حقق أهدافك واحصل على الدعم الذي تحتاجه، تواصل معنا وابدا رحلة التغيير التي تريدها.
تواصل معنا الآن
قصص نجاح
آخر المدونات
اشترك في نشرتنا الإخبارية
اكتب بريدك الالكتروني واضغط على زر اشتراك
اشترك الآن واحصل على آخر المقالات والأبحاث والمنتجات التي تجعلك أقوى من أي وقت قد مضى.