حلول الكوتشينغ للشركات

الكوتشينغ التنفيذي

أدوات فعالة للأخذ بالتطوير المنظماتي إلى مستوى أكثر عمقاً واستدامة، وتعزز إمكانات النمو فيها بشكل يفوق العادة

يستفيد قادة الأعمال من الكوتشينغ المستمر كما يستفيد منه أفضل الرياضيين في العالم

يوفر الكوتشينغ التنفيذي الذي تقدمه أندغرو فرصاً فردية مخصصة للتطوير القيادي لكبار المديرين والمديرين التنفيذيين وصناع القرار؛ حيث ستعزز البيئة الشخصية الداعمة التي يقدمها الكوتشز المحترفين في أندغرو طرائق جديدة للتفكير والتصرف والتأثير؛ وذلك لتحقيق نتائج مبهرة في الحياة المهنية والشخصية.

المديرون قادة على الطريق

يوجد مديرون يمتلكون مهارة أكثر من القادة في هذا العالم؛ فمعظم المديرين اليوم قد أصبحوا مديرين بسبب أقدميتهم أو خبرتهم وتجاربهم السابقة، أو لوجود علاقة ما مع صانع القرار؛ وليس بسبب توفر مقومات المنصب فيهم، فللأسف لا يتم تعيين المديرين من أجل مهاراتهم وصفاتهم الفريدة وحسهم القيادي البارز النابع عن وجودهم في قلب الأحداث واندماجهم مع الأفراد؛ فكثير من مديري اليوم يديرون أعمالهم بطريقة إعطاء الأوامر وفرض السلطة من خلال الأنظمة والإجراءات.

تعد حلول الكوتشينغ من أندغرو حلولاً متكاملة وفريدة من نوعها، وجميعها تهدف إلى بناء مديرين بثوب القادة الملهمين؛ مديرون ضد الرصاص لا تهشمهم التحديات ولا تربكهم الأزمات ولا تحطمهم التوقعات، ويعملون دائماً جنباً إلى جنب مع الآخرين؛ وهذا بدوره يحقق عائداً كبيراً على الاستثمار؛ويظهر هذا العائد جلياً في مخرجات هذه الحلول، ومن أبرزها:

  • موظفون يتسمون بأعلى درجات الإيجابية وشغوفون بتقديم الخدمات.
  • بيئة عمل مفعمة بالسعادة والرفاهية.
  • الاستجابة السريعة لمواكبة التغيير.
  • الاحتفاظ بالمواهب وغياب التسرب الوظيفي.
  • أن يعمل الجميع بروح الكيان الواحد.
  • كفاءة الأداء القائم على خفض التكاليف وزيادة الأرباح.
  • التركيز في الأهداف والنتائج وتحقيق أعلى نسبة رضى للمتعاملين.

القيادة بالقدوة لا بالقدرة!

تعتمد القيادة في القرن الواحد والعشرين على مهارات أصيلة وابتكارية؛ إذ تتفق معظم الجامعات وكليات إدارة الأعمال الرائدة حول العالم على أنَّ التأثير الحقيقي للقائد هو النابع عن التصرفات، وليس عند فرض القرارات؛ فالقائد الحقيقي هو من تنعكس قيادته على كل جوانب حياته: المنزل والعمل والمجتمع والوطن والعالم أجمع، والقائد من هذا الطراز الفريد لا ينال شرف القيادة بالمنصب؛ وإنَّما بالكفاءة، والأكثر من ذلك أنَّه يقود أتباعه إلى الحد الذي لا تعود الأعمال بحاجة إليه؛ ولا يتحقق ذلك إلا عندما يجعل من أتباعه قادة؛ وعندها يكتسب النفوذ باستحقاق.

تعد حلول الكوتشينغ من أندغرو حلولاً ابتكارية من طراز مميز للغاية، وتضمن دائماً علاقات مميزة وبناءة منذ البداية بين الكوتشز والقادة، ويدرك الكوتشز لدينا - من خلال التواصل المستمر - نقاط القوة والضعف، والتي تفيد في تطوير حلول مبتكرة وشخصية؛ وجميعها توقظ الرغبة في القادة ليصبحوا قادة استثنائيين ينصب عملهم على توحيد الصفوف وإلهام الأتباع ورفع الإنتاجية وصولاً إلى تحقيق النجاحات الهائلة عندما يجعلوا من أتباعهم قادة تتضافر إنجازاتهم معاً، وهذا بدوره يحقق عائداً كبيراً على الاستثمار؛ويظهر هذا العائد جلياً في مخرجات هذه الحلول، ومن أبرزها:

  • قادة لا يعرفون المستحيل ويتسمون بالانفتاح الفكري.
  • تحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية.
  • استكشاف التحديات المستقبلية والتغلب عليها قبل أوانها.
  • التعامل مع مواقف القيادة الصعبة بنزاهة.
  • العلاقات المبنية على الثقة وبناء المصداقية وكسب رضى الموظفين والعملاء.
  • رفع كفاءة الأفراد وزيادة فاعلية فرق العمل والمنظمة؛ مما ينعكس على زيادة الإيرادات.
  • تواؤم القيم الشخصية مع قيم ورسالة المنظمة.

دعنا نساعدك

دعنا نساعدك

حقق أهدافك واحصل على الدعم الذي تحتاجه، تواصل معنا وابدا رحلة التغيير التي تريدها.
تواصل معنا الآن

منصة تفتح آفاق النجاح

دائماً ما تأخذ أندغرو على عاتقها مسؤولية الملاءمة بين الكوتشز ومتلقي الكوتشينغ من مديرين وقياديين وصناع القرار، وتتطلب علاقة الكوتشينغ الثقة بالدرجة الأولى؛ وبالإضافة إلى هذا يجب أن يكون الكوتشز محل ثقة المتلقين دوماً؛ وكما هو الحال في أية علاقة أخرى توجد عناصر ملموسة وغير ملموسة تسهم في الملاءمة، ومن الممكن أن يكون الكوتشينغ فعالاً حتى وإن لم يكن هناك ملاءمة مثالية؛ وعلى الرغم من ذلك فإنَّ الكوتشز في أندغرو يأخذون في حسبانهم أية عوامل مفككة، ويضعون الخطط لمعالجة ومواجهة هذه التحديات في إطار علاقة الكوتشينغ.

لذلك حرصنا في أندغرو على اختيار كوتشز خبراء رفيعي المستوى؛ إذ نملك مجموعة كبيرة من المتخصصين في الكوتشينغ ممن يملكون الشغف لمساعدة الآخرين والنهوض بهم إلى مستوى أعلى من الأداء والإنتاجية، ونحرص دوماً على الملاءمة المثالية مع متلقي الكوتشينغ أياً كانت مستوياتهم الوظيفية؛ حيث نحدد الكوتشز الذين يتوافقون مع الخبرة المهنية ومجموعة المهارات والصفات الشخصية، وكذلك اللغة لضمان علاقة مثمرة ومنتجة بكل المقاييس.

فريقنا يحلق بالآخرين إلى حيث يريدون

قصص نجاح

أنا ممتن للاستشارات القيمة والتوجيه الذي تلقيته من الدكتور محمد. بفضله استطعت تحويل رؤيتي إلى خطوات عملية وتحقيق نتائج إيجابية، كان داعماً حقيقياً ومناقشاً متفهماً، المزيد
أنا ممتن للاستشارات القيمة والتوجيه الذي تلقيته من الدكتور محمد. بفضله استطعت تحويل رؤيتي إلى المزيد

علاء منلا أحمد
مدير التطوير في إيلاف ترين
لندن, المملكة المتحدة
أقدم خالص شكري للكوتش ماجد على الاستماع الجيد والتوجيه الذي قدمه لي في الجلسات، لقد ساعدني على استعادة الثقة بنفسي وتحقيق نتائج رائعة، وبفضل جلساته، المزيد
أقدم خالص شكري للكوتش ماجد على الاستماع الجيد والتوجيه الذي قدمه لي في الجلسات، لقد المزيد

فاطمة الكواري
متاحف قطر
الدوحة, قطر
القوي الأمين لما يتمتع به من المصداقية، والعرض المنطقي، والحجة القوية، والتأصيل السليم، والعلاج الجذري الفعال، وإعادة بناء وترميم جسور صلة العبد وما حوله بخالقه المزيد
القوي الأمين لما يتمتع به من المصداقية، والعرض المنطقي، والحجة القوية، والتأصيل السليم، والعلاج الجذري المزيد

علاء الدين فرفور
أمين سر جمعية الفتح الإسلامي
دمشق, سوريا

آخر المدونات

أسرار تحفيز الطلاب على التعلم عن طريق الكوتشينغ: دراسات حالة وتجارب معلمين

تُعد الدافعية المحرك الأساسي لعملية التعلم، فكما أشار عالم النفس السويسري جان بياجيه، لا يمكن أن يحدث تعلم حقيقي دون دافع، والنجاح أيضاً لا يعتمد ... اقرأ المزيد

كيف يحول الكوتشينغ الأفكار إلى مشاريع حقيقية؟

هل سبق لك أن كان لديك فكرة مبتكرة لكنّك لم تعرف كيف تحولها إلى مشروع قابل للتنفيذ؟ هذا السؤال هو ما يسعى عديدٌ من رواد ... اقرأ المزيد

كيف تعزز مهارات الإقناع في الإعلام؟ تقنيات مدعومة بالأبحاث لتوصيل رسائل قوية

تخيّل أنّك تقف أمام جمهورٍ يتابعك بانتباه، عيونهم معلقة بكلماتك، لكن السؤال الحقيقي: هل أنت قادر على جعلهم يشعرون بما تقوله؟ هل تستطيع أن تؤثر ... اقرأ المزيد

اشترك الآن واحصل على آخر المقالات والأبحاث والمنتجات التي تجعلك أقوى من أي وقت قد مضى.