لكل شخص منا قصور ومتاهات لا يستطيع التركيز عليها ولا ينتبه لها، وتكون دائماً عائقاً نحو المضي والتقدم، فنحن نحتاج إلى مَن يتحدث معنا لنرسم معه خطوط خطواتنا لتتضح لنا صورة أهدافنا وعوائقها! ومع الكوتش زينب المطوّع حدث لي ذلك؛ فكانت محاوِرة متميزة وقريبة من القلب، وهذا مكّنني من توضيح أهدافي، والتخلص من النظرة السلبية لأحداث حياتي، فشكراً لكِ ولروحكِ المعطاءة. إغلاق المزيد

أنا ممتن للاستشارات القيمة والتوجيه الذي تلقيته من الدكتور محمد. بفضله استطعت تحويل رؤيتي إلى خطوات عملية وتحقيق نتائج إيجابية، كان داعماً حقيقياً ومناقشاً متفهماً، وأشعر أنَّني أملك القدرة على تحقيق أي شيء أرغب فيه بفضل التوجيه الاحترافي الذي حصلت عليه منه. إغلاق المزيد

لقد كانت الجلسة مع الكوتش زينب المطوِّع تقوم على أسئلة موجهة تسير في مسار جميل وتنفذ إلى تفكيري وذهني، وتعود بي إلى الذكريات، وبعض الإنجازات، وبعض الإخفاقات التي كانت بالنسبة إلي تحدياً أو أشعر بعدم الرضى عنها. تعلمت من الجلسة كيفية إزالة الأمور التي تعوق مسيرتي، وكيفية إدراك الأمور واتخاذ القرارات المناسبة. إغلاق المزيد